لا يزال مجرم الحرب حفتر على عهده القديم في صناعة المآسي وإراقة دماء الليبيين تلبية لأجندات دولية وإقليمية التي تقاطعت مع نرجسيته في الوصول إلى السلطة وأطماعه في تحويل العاصمة إلى مدينة خراب وجثث كما فعل ببنغازي ودرنة.
لا يزال مجرم الحرب حفتر على عهده القديم في صناعة المآسي وإراقة دماء الليبيين تلبية لأجندات دولية وإقليمية التي تقاطعت مع نرجسيته في الوصول إلى السلطة وأطماعه في تحويل العاصمة إلى مدينة خراب وجثث كما فعل ببنغازي ودرنة.