يفتقد التعليم الخاص في ليبيا الى التشجيع من الناحيتين الإجرائية والمادية ليكون عونا للتعليم العام في تقديم مخرجات كفوءة في مختلف التخصصات التي تحتاجها خطط التنمية متي توفرت الخصائص القياسية لتحقيق نجاح العملية التعليمية.
يفتقد التعليم الخاص في ليبيا الى التشجيع من الناحيتين الإجرائية والمادية ليكون عونا للتعليم العام في تقديم مخرجات كفوءة في مختلف التخصصات التي تحتاجها خطط التنمية متي توفرت الخصائص القياسية لتحقيق نجاح العملية التعليمية.